Document Summary

تُستخدم هذه الرسالة من قبل صاحب العمل لإعلام المُتقدِم على وظيفة أنه ليس هناك وظيفة شاغرة في الشركة تلائم ملفه الشخصي أو أن الوظيفة التي تقدم إليها لم تعد شاغرة.

Description

لا شيء أسوأ بالنسبة للمتقدمين لوظيفة ما من عدم إستلام أي جواب من صاحب العمل المُحتمل. يَستحِقُ المتقدمون للوظائف الذين لم يتم اختيارهم لإجراء مقابلة خطاب رفض حتى يتمكنوا من المضي قدمًا في البحث عن وظيفة أخرى.

من المُرجح أن تتلقى عدة طلبات لكل وظيفة تنشرها، منها ما قد يكون جيداً ومنها ما لا يصلح للوظيفة المطلوبة. إن الرَد على جميع المتقدمين للوظيفة قد يستغرق وقتًا طويلاً ولكنه يجعل منك صاحب عمل مرغوب العمل لديه ويُشجع الموظف المحتمل على التَقَدُم مرةً أخرى عند نشر وظيفة أخرى قد يكون مؤهلاً لها.

هذه عينة من خطاب رفض طالب الوظيفة الذي يُمكنك تعديله للأشخاص الذين لم تحدد لهم مقابلة عمل.

ملاحظة: نظرًا لأن العديد من هذه الطلبات تَصِل عبر البريد الإلكتروني، فإن خطاب رفض طالب العمل عبر البريد الإلكتروني يُعتبر مقبولاً.

الإختصاص

تمت صياغة هذه السياسة بهدف استخدامها في الإمارات العربية المتحدة.

إخلاء المسؤولية

يتم توفير هذا المستند كمرجع فقط وليس المقصود به أن يكون، ولا ينبغي النظر إليه على أنه رأي قانوني. يجب اتخاذ قرارات حول ما إذا كان هذا المستند مناسباً لوضعك أو نطاق السلطة القانونية بعد التشاور مع مستشار قانوني مختص. لا تقع على قانوني أي مسؤولية قانونية قد تنشأ عن استخدام هذا المستند.

قبل التوقيع

• المعلومات الواردة في هذه الصفحة الأمامية أو المضمنة في رؤوس أو تذييلات هذا المستند هي لأغراض التوجيه فقط.
• يرجى حذف هذه الصفحة الأمامية مع المعلومات الواردة في الرؤوس والتذييلات والتعليقات الختامية قبل مشاركة هذا المستند مع أي طرف آخر. عندما يتم استخدام الأقواس المربعة […] والإبرازات في المستند ، فهذه إشارة إلى وجود معلومات مفقودة أو غير كاملة ستحتاج إلى دمجها قبل التوقيع.
• الرجاء إزالة الأقواس المربعة  والإبرازات وجميع عمليات التمييز قبل التوقيع.

Kanoony.com | This document is subject to continuous updates to ensure compliance with UAE laws. We always recommend downloading from, or, using Kanoony platform to access the most updated version. Saved documents on your system or any storage device may become outdated or expired.